|
اَللَّهُمَّ إِنِّي زُرْتُ هٰذَا ٱلإِمَامَ |
|
مُقِرّاً بِإِمَامَتِهِ |
|
مُعْتَقِداً لِفَرْضِ طَاعَتِهِ |
|
فَقَصَدْتُ مَشْهَدَهُ بِذُنُوبِي وَعُيُوبِي |
|
وَمُوبِقَاتِ آثَامِي |
|
وَكَثْرَةِ سَيِّئَاتِي وَخَطَايَايَ |
|
وَمَا تَعْرِفُهُ مِنِّي |
|
مُسْتَجِيراً بِعَفْوِكَ |
|
مُسْتَعِيذاً بِحِلْمِكَ |
|
رَاجِياً رَحْمَتَكَ |
|
لاَجِئاً إِلَىٰ رُكْنِكَ |
|
عَائِذاً بِرَافَتِكَ |
|
مُسْتَشْفِعاً بِوَلِيِّكَ وَٱبْنِ اوْلِيَائِكَ |
|
وَصَفِيِّكَ وَٱبْنِ اصْفِيَائِكَ |
|
وَامِينِكَ
وَٱبْنِ امَنَائِكَ |
|
وَخَلِيفَتِكَ وَٱبْنِ خُلَفَائِكَ |
|
ٱلَّذِينَ جَعَلْتَهُمُ ٱلْوَسِيلَةَ إِلَىٰ رَحْمَتِكَ
وَرِضْوَانِكَ |
|
وَٱلذَّرِيعَةَ إِلَىٰ رَافَتِكَ
وَغُفْرَانِكَ |
|
اَللَّهُمَّ وَاوَّلُ
حَاجَتِي إِلَيْكَ |
|
انْ
تَغْفِرَ لِي مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي عَلَىٰ كَثْرَتِهَا |
|
وَانْ
تَعْصِمَنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمْرِي |
|
وَتُطَهِّرَ دِينِي مِمَّا يُدَنِّسُهُ |
|
وَيَشِينُهُ وَيُزْرِي بِهِ |
|
وَتَحْمِيَهُ مِنَ ٱلرَّيْبِ وَٱلشَّكِّ |
|
وَٱلْفَسَادِ وَٱلشِّرْكِ |
|
وَتُثَبِّتَنِي عَلَىٰ طَاعَتِكَ |
|
وَطَاعَةِ رَسُولِكَ |
|
وَذُرِّيَّتِهِ ٱلنُّجَبَاءِ ٱلسُّعَدَاءِ |
|
صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ |
|
وَرَحْمَتُكَ وَسَلاَمُكَ وَبَرَكَاتُكَ |
|
وَتُحْيِيَنِي مَا احْيَيْتَنِي
عَلَىٰ طَاعَتِهِمْ |
|
وَتُمِيتَنِي إِذَا امَتَّنِي
عَلَىٰ طَاعَتِهِمْ |
|
وَانْ
لاَ تَمْحُوَ مِنْ قَلْبِي مَوَدَّتَهُمْ وَمَحَبَّتَهُمْ |
|
وَبُغْضَ اعْدَائِهِمْ |
|
وَمُرَافَقَةَ اوْلِيَائِهِمْ
وَبِرَّهُمْ |
|
وَاسْالُكَ
يَا رَبِّ انْ
تَقْبَلَ ذٰلِكَ مِنِّي |
|
وَتُحَبِّبَ إِلَيَّ عِبَادَتَكَ |
|
وَٱلْمُوَاظَبَةَ عَلَيْهَا |
|
وَتُنَشِّطَنِي لَهَا |
|
وَتُبَغِّضَ إِلَيَّ مَعَاصِيَكَ وَمَحَارِمَكَ |
|
وَتَدْفَعَنِي عَنْهَا |
|
وَتُجَنِّبَنِي ٱلتَّقْصِيرَ فِي صَلَوَاتِي |
|
وَٱلٱِسْتِهَانَةَ بِهَا |
|
وَٱلتَّرَاخِيَ عَنْهَا |
|
وَتُوَفِّقَنِي لِتَادِيَتِهَا
كَمَا فَرَضْتَ وَامَرْتَ
بِهِ |
|
عَلَىٰ سُنَّةِ رَسُولِكَ |
|
صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ |
|
وَرَحْمَتُكَ وَبَرَكَاتُكَ |
|
خُضُوعاً وَخُشُوعاً |
|
وَتَشْرَحَ صَدْرِي لإِيتَاءِ ٱلزَّكَاةِ |
|
وَإِعْطَاءِ ٱلصَّدَقَاتِ |
|
وَبَذْلِ ٱلْمَعْرُوفِ |
|
وَٱلإِحْسَانِ إِلَىٰ شِيعَةِ آلِ مُحَمَّدٍ |
|
عَلَيْهِمُ ٱلسَّلاَمُ وَمُوَاسَاتِهِمْ |
|
وَلاَ تَتَوَفَّانِي إِلاَّ بَعْدَ انْ
تَرْزُقَنِي حِجَّ بَيْتِكَ ٱلْحَرَامِ |
|
وَزِيَارَةَ قَبْرِ نَبِيِّكَ |
|
وَقُبُورِ ٱلائِمَّةِ
عَلَيْهِمُ ٱلسَّلاَمُ |
|
وَاسْالُكَ
يَا رَبِّ تَوْبَةً نَصُوحاً تَرْضَاهَا |
|
وَنِيَّةً تَحْمَدُهَا |
|
وَعَمَلاً صَالِحاً تَقْبَلُهُ |
|
وَانْ
تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي إِذَا تَوَفَّيْتَنِي |
|
وَتُهَوِّنَ عَلَيَّ سَكَرَاتِ ٱلْمَوْتِ |
|
وَتَحْشُرَنِي فِي زُمْرَةِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ |
|
صَلَوَاتُ ٱللَّهِ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ |
|
وَتُدْخِلَنِي ٱلْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ |
|
وَتَجْعَلَ دَمْعِي غَزِيراً فِي طَاعَتِكَ |
|
وَعَبْرَتِي جَارِيَةً فِيمَا يُقَرِّبُنِي مِنْكَ |
|
وَقَلْبِي عَطُوفاً عَلَىٰ اوْلِيَائِكَ |
|
وَتَصُونَنِي فِي هٰذِهِ ٱلدُّنْيَا |
|
مِنَ ٱلْعَاهَاتِ وَٱلآفَاتِ |
|
وَٱلامْرَاضِ
ٱلشَّدِيدَةِ |
|
وَٱلاسْقَامِ
ٱلْمُزْمِنَةِ |
|
وَجَمِيعِ انْوَاعِ
ٱلْبَلاَءِ وَٱلْحَوَادِثِ |
|
وَتَصْرِفَ قَلْبِي عَنِ ٱلْحَرَامِ |
|
وَتُبَغِّضَ إِلَيَّ مَعَاصِيَكَ |
|
وَتُحَبِّبَ إِلَيَّ الْحَلاَلَ |
|
وَتَفْتَحَ لِي ابْوَابَهُ |
|
وَتُثَبِّتَ نِيَّتِي وَفِعْلِي عَلَيْهِ |
|
وَتَمُدَّ فِي عُمْرِي |
|
وَتُغْلِقَ ابْوَابَ
ٱلْمِحَنِ عَنِّي |
|
وَلاَ تَسْلُبَنِي مَا مَنَنْتَ بِهِ عَلَيَّ |
|
وَلاَ تَسْتَرِدَّ شَيْئًا مِمَّا احْسَنْتَ
بِهِ إِلَيَّ |
|
وَلاَ تَنْزِعَ مِنِّي ٱلنِّعَمَ ٱلَّتِي انْعَمْتَ
بِهَا عَلَيَّ |
|
وَتَزِيدَ فِيمَا خَوَّلْتَنِي |
|
وَتُضَاعِفَهُ اضْعَافاً
مُضَاعَفَةً |
|
وَتَرْزُقَنِي مَالاً كَثِيراً |
|
وَاسِعاً سَائِغاً |
|
هَنِيئاً نَامِياً وَافِياً |
|
وَعِزّاً بَاقِياً كَافِياً |
|
وَجَاهاً عَرِيضاً مَنِيعاً |
|
وَنِعْمَةً سَابِغَةً عَامَّةً |
|
وَتُغْنِيَنِي بِذٰلِكَ عَنِ ٱلْمَطَالِبِ ٱلْمُنَكَّدَةِ |
|
وَٱلْمَوَارِدِ ٱلصَّعْبَةِ |
|
وَتُخَلِّصَنِي مِنْهَا مُعَافىًٰ |
|
فِي دِينِي وَنَفْسِي وَوَلَدِي |
|
وَمَا اعْطَيْتَنِي
وَمَنَحْتَنِي |
|
وَتَحْفَظَ عَلَيَّ مَالِي |
|
وَجَمِيعَ مَا خَوَّلْتَنِي |
|
وَتَقْبِضَ عَنِّي ايْدِيَ
ٱلْجَبَابِرَةِ |
|
وَتَرُدَّنِي إِلَىٰ وَطَنِي |
|
وَتُبَلِّغَنِي نِهَايَةَ امَلِي
فِي دُنْيَايَ وَآخِرَتِي |
|
وَتَجْعَلَ عَاقِبَةَ امْرِي
مَحْمُودَةً حَسَنَةً سَلِيمَةً |
|
وَتَجْعَلَنِي رَحِيبَ ٱلصَّدْرِ |
|
وَاسِعَ ٱلْحَالِ |
|
حَسَنَ ٱلْخُلُقِ |
|
بَعِيداً مِنَ ٱلْبُخْلِ وَٱلْمَنْعِ |
|
وَٱلنِّفَاقِ وَٱلْكِذْبِ |
|
وَٱلْبَهْتِ وَقَوْلِ ٱلزُّورِ |
|
وَتُرْسِخَ فِي قَلْبِي مَحَبَّةَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَشِيعَتِهِمْ |
|
وَتَحْرُسَنِي يَا رَبِّ فِي نَفْسِي وَاهْلِي |
|
وَمَالِي وَوَلَدِي |
|
وَاهْلِ
حُزَانَتِي وَإِخْوَانِي |
|
وَاهْلِ
مَوَدَّتِي وَذُرِّيَّتِي |
|
بِرَحْمَتِكَ وَجُودِكَ |
|
اَللَّهُمَّ هٰذِهِ حَاجَاتِي عِنْدَكَ |
|
وَقَدِ ٱسْتَكْثَرْتُهَا لِلُؤْمِي وَشُحِّي |
|
وَهِيَ عِنْدَكَ صَغِيرَةٌ حَقِيرَةٌ |
|
وَعَلَيْكَ سَهْلَةٌ يَسِيرَةٌ |
|
فَاسْالُكَ
بِجَاهِ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ |
|
عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ ٱلسَّلاَمُ عِنْدَكَ |
|
وَبِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ |
|
وَبِمَا اوْجَبْتَ
لَهُمْ |
|
وَبِسَائِرِ انْبِيَائِكَ
وَرُسُلِكَ |
|
وَاصْفِيَائِكَ
وَاوْلِيَائِكَ |
|
ٱلْمُخْلَصِينَ مِنْ عِبَادِكَ |
|
وَبِٱسْمِكَ ٱلاعْظَمِ
ٱلاعْظَمِ |
|
لَمَّا قَضَيْتَهَا كُلَّهَا |
|
وَاسْعَفْتَنِي
بِهَا |
|
وَلَمْ تُخَيِّبْ امَلِي
وَرَجَائِي |
|
اَللَّهُمَّ وَشَفِّعْ صَاحِبَ هٰذَا ٱلْقَبْرِ فِيَّ |
|
يَا سَيِّدِي يَا وَلِيَّ ٱللَّهِ يَا امِينَ
ٱللَّهِ |
|
اسْالُكَ
انْ
تَشْفَعَ لِي إِلَىٰ ٱللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ |
|
فِي هٰذِهِ ٱلْحَاجَاتِ كُلِّهَا |
|
بِحَقِّ آبَائِكَ ٱلطَّاهِرِينَ |
|
وَبِحَقِّ اوْلاَدِكَ
ٱلْمُنْتَجَبِينَ |
|
فَإِنَّ لَكَ عِنْدَ ٱللَّهِ تَقَدَّسَتْ اسْمَاؤُهُ |
|
ٱلْمَنْزِلَةَ ٱلشَّرِيفَةَ |
|
وَٱلْمَرْتَبَةَ ٱلْجَلِيلَةَ |
|
وَٱلْجَاهَ ٱلْعَرِيضَ |
|
اَللَّهُمَّ لَوْ عَرَفْتُ مَنْ هُوَ اوْجَهُ
عِنْدَكَ |
|
مِنْ هٰذَا ٱلإِمَامِ |
|
وَمِنْ آبَاءِهِ وَابْنَاءِهِ
ٱلطَّاهِرِينَ |
|
عَلَيْهِمُ ٱلسَّلاَمُ وَٱلصَّلاَةُ |
|
لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِي |
|
وَقَدَّمْتُهُمْ امَامَ
حَاجَتِي وَطَلِبَاتِي هٰذِهِ |
|
فَٱسْمَعْ مِنِّي |
|
وَٱسْتَجِبْ لِي |
|
وَٱفْعَلْ بِي مَا انْتَ
اهْلُهُ |
|
يَا ارْحَمَ
ٱلرَّاحِمِينَ |
|
اَللَّهُمَّ وَمَا قَصُرَتْ عَنْهُ مَسْالَتِي |
|
وَعَجَزَتْ عَنْهُ قُوَّتِي |
|
وَلَمْ تَبْلُغْهُ فِطْنَتِي |
|
مِنْ صَالِحِ دِينِي وَدُنْيَايَ وَآخِرَتِي |
|
فَٱمْنُنْ بِهِ عَلَيَّ |
|
وَٱحْفَظْنِي وَٱحْرُسْنِي |
|
وَهَبْ لِي وَٱغْفِرْ لِي |
|
وَمَنْ ارَادَنِي
بِسُوءٍ اوْ
مَكْرُوهٍ |
|
مِنْ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ |
|
اوْ
سُلْطَانٍ عَنِيدٍ |
|
اوْ
مُخَالِفٍ فِي دِينٍ |
|
اوْ
مُنَازِعٍ فِي دُنْيَا |
|
اوْ
حَاسِدٍ عَلَيَّ نِعْمَةً |
|
اوْ
ظَالِمٍ اوْ
بَاغٍ |
|
فَٱقْبِضْ عَنِّي يَدَهُ |
|
وَٱصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ |
|
وَٱشْغَلْهُ عَنِّي بِنَفْسِهِ |
|
وَٱكْفِنِي شَرَّهُ |
|
وَشَرَّ اتْبَاعِهِ
وَشَيَاطِينِهِ |
|
وَاجِرْنِي
مِنْ كُلِّ مَا يَضُرُّنِي وَيُجْحِفُ بِي |
|
وَاعْطِنِي
جَمِيعَ ٱلْخَيْرِ كُلِّهِ |
|
مِمَّا اعْلَمُ
وَمِمَّا لاَ اعْلَمُ |
|
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ |
|
وَٱغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ |
|
وَلإِخْوَانِي وَاخَوَاتِي |
|
وَاعْمَامِي
وَعَمَّاتِي |
|
وَاخْوَالِي
وَخَالاَتِي |
|
وَاجْدَادِي
وَجَدَّاتِي |
|
وَاوْلاَدِهِمْ
وَذَرَارِيهِمْ |
|
وَازْوَاجِي
وَذُرِّيَاتِي |
|
وَاقْرِبَائِي
وَاصْدِقَائِي |
|
وَجِيرَانِي وَإِخْوَانِي فِيكَ |
|
مِنْ اهْلِ
ٱلشَّرْقِ وَٱلْغَرْبِ |
|
وَلِجَمِيعِ اهْلِ
مَوَدَّتِي |
|
مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَاتِ |
|
ٱلاحْيَاءِ
مِنْهُمْ وَٱلامْوَاتِ |
|
وَلِجَمِيعِ مَنْ عَلَّمَنِي خَيْراً |
|
اوْ
تَعَلَّمَ مِنِّي عِلْماً |
|
اَللَّهُمَّ اشْرِكْهُمْ
فِي صَالِحِ دُعَائِي |
|
وَزِيَارَتِي لِمَشْهَدِ حُجَّتِكَ وَوَلِيِّكَ |
|
وَاشْرِكْنِي
فِي صَالِحِ ادْعِيَتِهِمْ |
|
بِرَحْمَتِكَ يَا ارْحَمَ
ٱلرَّاحِمِينَ |
|
وَبَلِّغْ وَلِيَّكَ مِنْهُمُ ٱلسَّلاَمَ |
|
وَٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ ٱللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ |
|
يَا سَيِّدِي يَا مَوْلاَيَ، يَا… |
|
صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْكَ |
|
وَعَلَىٰ رُوحِكَ وَبَدَنِكَ |
|
انْتَ
وَسِيلَتِي إِلَىٰ ٱللَّهِ |
|
وَذَرِيعَتِي إِلَيْهِ |
|
وَلِي حَقُّ مُوَالاَتِي وَتَامِيلِي |
|
فَكُنْ شَفِيعِي إِلَىٰ ٱللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ |
|
فِي ٱلْوُقُوفِ عَلَىٰ قِصَّتِي هٰذِهِ |
|
وَصَرْفِي عَنْ مَوْقِفِي هٰذَا بِٱلنُّجْحِ |
|
بِمَا سَالْتُهُ
كُلِّهِ بِرَحْمَتِهِ وَقُدْرَتِهِ |
|
اَللَّهُمَّ ٱرْزُقْنِي عَقْلاً كَامِلاً |
|
وَلُبّاً رَاجِحاً |
|
وَعِزّاً بَاقِياً |
|
وَقَلْباً زَكِيّاً |
|
وَعَمَلاً كَثِيراً |
|
وَادَباً
بَارِعاً |
|
وَٱجْعَلْ ذٰلِكَ كُلَّهُ لِي |
|
وَلاَ تَجْعَلْهُ عَلَيَّ |
|
بِرَحْمَتِكَ يَا ارْحَمَ
ٱلرَّاحِمِينَ |